أتردد كثيرًا على الشباك، حتى أظن أحيانًا، أنني ربما في قرارة نفسي أريدهم أن يأتوا بدل هذا الانتظار. في عنبر 2، كنت أيضًا أتردد كثيرًا على الشباك. كان مأوى للفرار من 30 دماغًا آخر، وكانت حسنة سوء حظي أن فرشة النوم أسفل باب العنبر، سيتسنَّ لي إذًا البقاء أطول وقت ممكن...