تقريبًا كنت المرأة الوحيدة بينهم، البعض يعرفني من زيارات سابقة ويبتسم لي، والبعض ينظر لي باستهجان. لاعبون، مدربون، وجمهور، صيحات تشجيع واستنفار وكرة قدم تتحرك بين أقدام اللاعبين من اتجاه لآخر. نحن الآن في ملعب "التضامن" بجوار مدارس العرب وسط "مخيم الشابورة" أحد أكبر...