ينظر إليها، تنظر إليّ، أنظر إلى الأرنب. «طيب خلينا نسمع رأي تالا..». ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي أنجرّ فيها إلى نقاشات مضنية بين حماتي وزوجي.. يا ليتني ليمونة أنعصرُ فوقك يا أرنبي المسكين لأذوب معك من غير رجعة. «أنا معاكم إنتو الاتنين!... تسلم إيدك طنط.....