الشعب والشرطة -ربما- ليستا وحدتين متمايزتين تمامًا، هناك أناس من الشرطة يعملون لصالح الشعب وأناس من الشعب يعملون لصالح الشرطة. ليس الأمر أبيض وأسود بل رمادي.. هكذا أرى الأمور. عشت في الجزائر أغلب سنوات عمري، قبل أن أنتقل إلى فرنسا، وعرفت هذه المساحة الرمادية عن قُرب....